الحلقة الثانية من يوميات شاب متبهدل
الجمعة يناير 08, 2010 11:48 am
الحلقة الثانية
" تذهب الأم والأطفال وفعلاً تقوم بفسحتهم ... يدور هذا الحديث بينهم "
أم بندق : ها يا ولاد هتركبو خيل ولا تركبو الجمل
سوسو : لا يا ماما انا مش عيزه اركب حاجه انتي قولتي هتوديني البسين
أم بندق : مهو هنروح البيسين بكره عشان بكره يوم السيدات
بندق : ايه ده يعني انا مش هاجي معاكوا
أم بندق : لا يا حبيبي هتيجي مهو انت لسه صغير فهيرضوا انك تنزل البسين عادي
" وبعد إنتهاء اليوم والذهاب اليوم الثاني إلى البسين ، ترجع الأم وأبنائها إلى المنزل "
بندق : بابا مشفتنيش بقه وانا راكب الحصان ... لو كنت شوفتني كنت هتقول عليا ...
أبو بندق (مقاطعاً ) : هقول عليك إيه ولا حاجه يعني فاكر نفسك مثلا صلاح الدين ... عليه العوض منو العوض في العيال ... وانتي إن شاء الله ركبتي الحصان انتي كمان يا ست سوسو
سوسو : لأ طبعاً يا بابا هو انا عبيطه عشان اركب حصنه ... انا نزلت البسين
أبو بندق : بسين ... بسين يا اختي ... طيب والله شطه ... عملالي فيها عروسة البحر ... ولا إن شاء الله نوية تطلعيلي راقصة باليه .
" وهنا يجري الأطفال داخل غرفتهم باكين على هذا التقطيم والزعيق "
أم بندق : يا حج .. يا حج ... متزعلش العيال كل شوية دول العيال أبتدت تاخد فكره وحشه عنك
أبو بندق : ملكيش دعوة خليهم يطلعوا رجالة ... ويعرفوا يعيشو في الزمن ده ... انا كنت عايز أخد رأيك في اجه كده
أم بندق : ما شي بس الأول خف على العيال شوية دول مش بتوع تحمل مسؤولية دلوقتي متخليش العيا تطلع متعقدة
أبو بندق : طيب طيب ... انا كنت بفكر أنزل الواد بندق معايا الشغل في الصيف ... أهو يتعلم البيع والشراء يمكن يفلح في حاجه بدل ما هو عمالي يجبلي درجات زي وشه كده .
أم بندق : لا طبعاً متخدوش الواد لسه في 5 إبتدائي ... وعايز يلعب ويجري ... متقفلش عليه من دلوقتي
أبو بندق : طيب خليكي انتي كده دلعي فيهم لحد لما العيال تطلع خرعة ... وإن شاء الله نجيب سوسو من شارع الهرم ... وبندق هيكون واقفلها بودي جارد بالحصان ... انا داخل انام بلا قرف
" وتمر الأيام وتيجي مرحة دراسية جديده غريبة على بندق وفي أول يوم دراسي "
بندق : زيكو انا خايف ... ايه الناس الكتير دي ... وبعدين ده مفيش ملاعب كره .. ولا حوش نجري ولا نلعب فيه زي المدرسة اللي كنا فيها ... وإيه الأسلاك اللي على السور دي
زيكو : انا كمان خايف ... ده انا شوفت عيل متزنب وبيضرب بعصاية طولي وطلك ... متيجي نرجع ...
بندق : نرجع إيه يا عم انت بس ... بقولك إيه إحنا دلوقتي كبرنا ولازم نعتمد على نفسنا ... أمال لما هتخش كلية هتعمل ايه اجمد كده لازم نبعد الخوف ... ولو حد حاول يعمل معاك أي حاجه
خش فيه شمال ... يعني سيبك من أيام المدرسة الخاصة ... والبنات والتهريج ... إحنا دلوقتي لازم نبقى رجالة وجمدين ... وناخد حقنا بأدينا
زيكو : إيه يا عم حيلك حيلك ... انت خلاص هتقوم حرب على شباب المدرسة طيب قولي يا فالح لو واحد زي الحيطة اللي هناك ده حب يتخانق معاك هتعمل ايه ..
بندق : لا متقلقش ... ده انت تضربو وانا هشفلي واحد غيره ...
" يعلو صوت الميكروفون وكلمة من الناظر إلى الطلبة "
الناظر : بسم الله الرحمن الرحيم ... إحبائي الطلبة ... خلي سنتكو تعدي على خير ... انتو طبعاً عرفين شغل الإبتدائية والعيال ده انتو كبرتوا عليه ... مش عايز مدرس يشتكي ... الطالب اللي هيقرفنا معنديش غير الرفد ... طبعاً مش هقلكو غرفة الفران ... لأن انتو مش هيحوق معاكوا فران ... الطالب اللي هيسبب مشاكل أو هتمسك وهو بينط من على السور ... او بيزوغ من الحصص ... أو بيلعب كورة ... هوريلة أسود أيام حياته في المدرسة ...
" وهنا يبدأ النشيد الوطني ويبدأ الطلبة في إلقاء الناشيد ... "
بندق : هيه الشباب اللي وقفة هناك دي يا زيكو مقولوش ا لنشيد معانا ليه ... انا لحظت ان الصفوف بتاعتنا بس اللي هيه في إعدادي بس ... هم اللي هناك دوول مش مصرييين ولا إيه
زيكو : مش عارف ممكن يبقو من مدرسة أجنبيه ... مش مشكلتنا يلا عشان نلحق نقف نشوف أسامينا عشان نطلع على الفصل
" يندف بشدة الطلبة متجهين إلى الكشوفات المعلقة لقرائة أساميهم ليعرفو ملتحقين بإي الفصول "
بندق (متعب من الجري ) : إيه ده العزاب ده المفروض يندهوا على أسامينا ... وبعدين الشباب اللي مقالوش النشيد دوول أنا شايفهم عملين يضربو في الناس اللي اصغر منهم هو فيه إيه
زيكو : مش عارف ... إستنى في واحد اهو جاي هناك باين عليه مضروب تعالى نسأله
زيكو : السلام عليكم ممكن سؤال
الطالب : نعم عايز إيه انت كمان
بندق : لا لا مفيش إحنا بس بنسأل هو مين الشباب اللي هناك دي .. وهم بيضربوا الناس اللي في سنك وفي سننا ليه
الطالب : انا مضربتش ... هتشوف في وقت الراحة هعملك فيهم إيه خيلكو بس انتو فوق وبوصو من الأدوار اللي فوق ... شايف الواد اللي هناك ده ... آخر يوم ليه إنهرضه ... انا هنط من على السور عشان اكلم أخويا وأصحابه يجو عشان يعلموه الأدب
زيكو ( وقد اصابه الزهول ) : ممكن سؤال يا كابتن ... هو انت في سنه كام
الطالب : انا في سنه 3 إعدادي ... وبقالي 3 سنتين في المدرسة المقرفة دي ... انتو باين عليكو لسه جداد ... هقولكو على نصحيه ... متخلوش حد يضربكوا ... اللي يضربك اقتلوه
" وهنا يغادر الطارب متجهاً ناحية السور كي يقفز وينفز ما قاله "
بندق : تعالى نروح نقول للناظر عشان يوقف الخناقة دي ... لحسن كده ممكن حد يتعور
زيكو : أيوه عندك حق ... بس عيزين نعرف احنا في أنهي فصل ...
بندق : يا عم تعالى الأول وبعد كده هنرج هنلاقي حتى الزحمة دي خفت شوية
" وفي قسم الإدارة ... وفي غرفة الناظر "
بندق : لو سمحت يا أأأأستاذ ... ممممكن .... أأأأقولك .. عععن
الناظر : أخلص يلا انت ... انت هتعد تقطع ولا إيه عايز ايه اتكلم
زيكو : أأأأ صل ،،، ههههيحصل .... خخخخناقة
الناظر : طططيب أأأأعملكو ايه .... إجري ياد انت وهو على فصلك بسرعة ...
بندق : يا أستاذ أصلـ..
الناظر : مفيش أصل ولا فصل ... لو مخرجتوش على فصلكوا حلاً هرفدكو أنتو الأثنين
" وهنا يجري بندق وزيكو متجهين إلى الكشوفات ويدور الحديث الآتي "
زيكو : طيب هنعمل إيه في الخناقة اللي هتحصل دي.
بندق : معرفش إدينا هنتفرج شوف إحنا لسه مستجدين في المعتقل ده ... اقصد المدرسة دي ادينا هنتفرج ونشوف إيه اللي هيحصل
زيكو : على رأيك .... أهو أهو اسمي وأسمك أهو الحمد لله اسمينا في فصل واحد ... انا كنت خايف كل واحد يطلع في فصل شكل
بندق : إيه ده 1/12 ... يعني إيه ... هم أولى إعدادي 12 فصل ... وعلى كده الفصل في كام واحد ....؟؟؟
زيكو : معرفش ... شوف كده آخر أسم جمبيه 1/12 ... يا نهار اسود 54 طالب ... ليه هم هيقعدونا في عشة كتاكيت ولا كل 6 على ديسك ..
بندق : طيب يلا بينا نجري نلحق مكان بقه في الأول ....
" وأمام الفصل يتناقشون مين اللي هخش وهيفتح الباب الأول "
بندق : خش خش يا زيكو متخفش انا في ظهرك ... إيه الريحة الوحشه دي ... هو إحنا جمبينا حمام ولا إيه
زيكو: لا دي الريحه جايه من الفصل ... انا هخش وربنا يستر
" يخبط زيكو على الباب ويفتح الباب "
" تذهب الأم والأطفال وفعلاً تقوم بفسحتهم ... يدور هذا الحديث بينهم "
أم بندق : ها يا ولاد هتركبو خيل ولا تركبو الجمل
سوسو : لا يا ماما انا مش عيزه اركب حاجه انتي قولتي هتوديني البسين
أم بندق : مهو هنروح البيسين بكره عشان بكره يوم السيدات
بندق : ايه ده يعني انا مش هاجي معاكوا
أم بندق : لا يا حبيبي هتيجي مهو انت لسه صغير فهيرضوا انك تنزل البسين عادي
" وبعد إنتهاء اليوم والذهاب اليوم الثاني إلى البسين ، ترجع الأم وأبنائها إلى المنزل "
بندق : بابا مشفتنيش بقه وانا راكب الحصان ... لو كنت شوفتني كنت هتقول عليا ...
أبو بندق (مقاطعاً ) : هقول عليك إيه ولا حاجه يعني فاكر نفسك مثلا صلاح الدين ... عليه العوض منو العوض في العيال ... وانتي إن شاء الله ركبتي الحصان انتي كمان يا ست سوسو
سوسو : لأ طبعاً يا بابا هو انا عبيطه عشان اركب حصنه ... انا نزلت البسين
أبو بندق : بسين ... بسين يا اختي ... طيب والله شطه ... عملالي فيها عروسة البحر ... ولا إن شاء الله نوية تطلعيلي راقصة باليه .
" وهنا يجري الأطفال داخل غرفتهم باكين على هذا التقطيم والزعيق "
أم بندق : يا حج .. يا حج ... متزعلش العيال كل شوية دول العيال أبتدت تاخد فكره وحشه عنك
أبو بندق : ملكيش دعوة خليهم يطلعوا رجالة ... ويعرفوا يعيشو في الزمن ده ... انا كنت عايز أخد رأيك في اجه كده
أم بندق : ما شي بس الأول خف على العيال شوية دول مش بتوع تحمل مسؤولية دلوقتي متخليش العيا تطلع متعقدة
أبو بندق : طيب طيب ... انا كنت بفكر أنزل الواد بندق معايا الشغل في الصيف ... أهو يتعلم البيع والشراء يمكن يفلح في حاجه بدل ما هو عمالي يجبلي درجات زي وشه كده .
أم بندق : لا طبعاً متخدوش الواد لسه في 5 إبتدائي ... وعايز يلعب ويجري ... متقفلش عليه من دلوقتي
أبو بندق : طيب خليكي انتي كده دلعي فيهم لحد لما العيال تطلع خرعة ... وإن شاء الله نجيب سوسو من شارع الهرم ... وبندق هيكون واقفلها بودي جارد بالحصان ... انا داخل انام بلا قرف
" وتمر الأيام وتيجي مرحة دراسية جديده غريبة على بندق وفي أول يوم دراسي "
بندق : زيكو انا خايف ... ايه الناس الكتير دي ... وبعدين ده مفيش ملاعب كره .. ولا حوش نجري ولا نلعب فيه زي المدرسة اللي كنا فيها ... وإيه الأسلاك اللي على السور دي
زيكو : انا كمان خايف ... ده انا شوفت عيل متزنب وبيضرب بعصاية طولي وطلك ... متيجي نرجع ...
بندق : نرجع إيه يا عم انت بس ... بقولك إيه إحنا دلوقتي كبرنا ولازم نعتمد على نفسنا ... أمال لما هتخش كلية هتعمل ايه اجمد كده لازم نبعد الخوف ... ولو حد حاول يعمل معاك أي حاجه
خش فيه شمال ... يعني سيبك من أيام المدرسة الخاصة ... والبنات والتهريج ... إحنا دلوقتي لازم نبقى رجالة وجمدين ... وناخد حقنا بأدينا
زيكو : إيه يا عم حيلك حيلك ... انت خلاص هتقوم حرب على شباب المدرسة طيب قولي يا فالح لو واحد زي الحيطة اللي هناك ده حب يتخانق معاك هتعمل ايه ..
بندق : لا متقلقش ... ده انت تضربو وانا هشفلي واحد غيره ...
" يعلو صوت الميكروفون وكلمة من الناظر إلى الطلبة "
الناظر : بسم الله الرحمن الرحيم ... إحبائي الطلبة ... خلي سنتكو تعدي على خير ... انتو طبعاً عرفين شغل الإبتدائية والعيال ده انتو كبرتوا عليه ... مش عايز مدرس يشتكي ... الطالب اللي هيقرفنا معنديش غير الرفد ... طبعاً مش هقلكو غرفة الفران ... لأن انتو مش هيحوق معاكوا فران ... الطالب اللي هيسبب مشاكل أو هتمسك وهو بينط من على السور ... او بيزوغ من الحصص ... أو بيلعب كورة ... هوريلة أسود أيام حياته في المدرسة ...
" وهنا يبدأ النشيد الوطني ويبدأ الطلبة في إلقاء الناشيد ... "
بندق : هيه الشباب اللي وقفة هناك دي يا زيكو مقولوش ا لنشيد معانا ليه ... انا لحظت ان الصفوف بتاعتنا بس اللي هيه في إعدادي بس ... هم اللي هناك دوول مش مصرييين ولا إيه
زيكو : مش عارف ممكن يبقو من مدرسة أجنبيه ... مش مشكلتنا يلا عشان نلحق نقف نشوف أسامينا عشان نطلع على الفصل
" يندف بشدة الطلبة متجهين إلى الكشوفات المعلقة لقرائة أساميهم ليعرفو ملتحقين بإي الفصول "
بندق (متعب من الجري ) : إيه ده العزاب ده المفروض يندهوا على أسامينا ... وبعدين الشباب اللي مقالوش النشيد دوول أنا شايفهم عملين يضربو في الناس اللي اصغر منهم هو فيه إيه
زيكو : مش عارف ... إستنى في واحد اهو جاي هناك باين عليه مضروب تعالى نسأله
زيكو : السلام عليكم ممكن سؤال
الطالب : نعم عايز إيه انت كمان
بندق : لا لا مفيش إحنا بس بنسأل هو مين الشباب اللي هناك دي .. وهم بيضربوا الناس اللي في سنك وفي سننا ليه
الطالب : انا مضربتش ... هتشوف في وقت الراحة هعملك فيهم إيه خيلكو بس انتو فوق وبوصو من الأدوار اللي فوق ... شايف الواد اللي هناك ده ... آخر يوم ليه إنهرضه ... انا هنط من على السور عشان اكلم أخويا وأصحابه يجو عشان يعلموه الأدب
زيكو ( وقد اصابه الزهول ) : ممكن سؤال يا كابتن ... هو انت في سنه كام
الطالب : انا في سنه 3 إعدادي ... وبقالي 3 سنتين في المدرسة المقرفة دي ... انتو باين عليكو لسه جداد ... هقولكو على نصحيه ... متخلوش حد يضربكوا ... اللي يضربك اقتلوه
" وهنا يغادر الطارب متجهاً ناحية السور كي يقفز وينفز ما قاله "
بندق : تعالى نروح نقول للناظر عشان يوقف الخناقة دي ... لحسن كده ممكن حد يتعور
زيكو : أيوه عندك حق ... بس عيزين نعرف احنا في أنهي فصل ...
بندق : يا عم تعالى الأول وبعد كده هنرج هنلاقي حتى الزحمة دي خفت شوية
" وفي قسم الإدارة ... وفي غرفة الناظر "
بندق : لو سمحت يا أأأأستاذ ... ممممكن .... أأأأقولك .. عععن
الناظر : أخلص يلا انت ... انت هتعد تقطع ولا إيه عايز ايه اتكلم
زيكو : أأأأ صل ،،، ههههيحصل .... خخخخناقة
الناظر : طططيب أأأأعملكو ايه .... إجري ياد انت وهو على فصلك بسرعة ...
بندق : يا أستاذ أصلـ..
الناظر : مفيش أصل ولا فصل ... لو مخرجتوش على فصلكوا حلاً هرفدكو أنتو الأثنين
" وهنا يجري بندق وزيكو متجهين إلى الكشوفات ويدور الحديث الآتي "
زيكو : طيب هنعمل إيه في الخناقة اللي هتحصل دي.
بندق : معرفش إدينا هنتفرج شوف إحنا لسه مستجدين في المعتقل ده ... اقصد المدرسة دي ادينا هنتفرج ونشوف إيه اللي هيحصل
زيكو : على رأيك .... أهو أهو اسمي وأسمك أهو الحمد لله اسمينا في فصل واحد ... انا كنت خايف كل واحد يطلع في فصل شكل
بندق : إيه ده 1/12 ... يعني إيه ... هم أولى إعدادي 12 فصل ... وعلى كده الفصل في كام واحد ....؟؟؟
زيكو : معرفش ... شوف كده آخر أسم جمبيه 1/12 ... يا نهار اسود 54 طالب ... ليه هم هيقعدونا في عشة كتاكيت ولا كل 6 على ديسك ..
بندق : طيب يلا بينا نجري نلحق مكان بقه في الأول ....
" وأمام الفصل يتناقشون مين اللي هخش وهيفتح الباب الأول "
بندق : خش خش يا زيكو متخفش انا في ظهرك ... إيه الريحة الوحشه دي ... هو إحنا جمبينا حمام ولا إيه
زيكو: لا دي الريحه جايه من الفصل ... انا هخش وربنا يستر
" يخبط زيكو على الباب ويفتح الباب "
- βoY_ŜŦyLeطـــالــب محــــتــرف
- الجنس : العمر : 36 عدد المشاركات : 1406 احترام القوانين :
رد: الحلقة الثانية من يوميات شاب متبهدل
الثلاثاء فبراير 23, 2010 6:43 pm
ههههههههههههههه
شكرا وبارك الله فيك لك مني اجمل التحيات
شكرا وبارك الله فيك لك مني اجمل التحيات
رد: الحلقة الثانية من يوميات شاب متبهدل
الخميس يونيو 10, 2010 6:09 pm
ههههههههههههههههـــ
رائع واللهـ
يسلمو
رائع واللهـ
يسلمو
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى